الأربعاء، 10 أغسطس 2016
الثلاثاء، 9 أغسطس 2016
الأحد، 24 يوليو 2016
حوار مع شاعر ــ أحمد ساجت شريف ــ شاعر من العراق
توصّلت الدراسة إلى أن الشّاعر أُنسي الحاج، قد جعل قصيدة النثر قضيته الخاصة التي أعمل فيها أدواته، وتحدّيه، وقاموسه، وصوره، وتراكيبه، ففتح بذلك، آفاقاً واسعة من المغامرة التي اقترنت لديه بالحريّة...حريّة الإنطلاق بالشعر العربي إلى فضاءات دلاليّة، ولغويّة جديدة، وعدم الارتهان للشكل الشعري المبني على بحور الخليل، والتفعيلة.
ظلّ الخلاف قائماً بين اللغويين والنقّاد حول مفهوم الشعر، وتمييزه عن النثر. ولا يزال هذا الخلاف عثرةً -حتى أيامنا هذه- أمام كل من يُعنى بدراسة الأدب والشعر وسائر الفنون الكتابية.
وفي محاولة للتوصّل إلى رأي يوفّق بين آراء النقّاد -قديمهم وحديثهم- خصّصنا هذا الفصل لعرض بعض الأقوال والتعريفات حول مفهوم الشعريّة والشعر للتحقّق من وجود منطقة تتوسّط الشّعر والنثر، مما يؤكد وجود قصيدة النثر ويعزّز مفهومها.
وايضا مع اسئلة أخرى تخص تجربة الشاعر الشخصية ونشأتها
وفي محاولة للتوصّل إلى رأي يوفّق بين آراء النقّاد -قديمهم وحديثهم- خصّصنا هذا الفصل لعرض بعض الأقوال والتعريفات حول مفهوم الشعريّة والشعر للتحقّق من وجود منطقة تتوسّط الشّعر والنثر، مما يؤكد وجود قصيدة النثر ويعزّز مفهومها.
وايضا مع اسئلة أخرى تخص تجربة الشاعر الشخصية ونشأتها
أحمد ساجت شريف
س : ما الشعر؟ وكيف يفترق عن النثر؟ وما هي قصيدة النثر؟
الجمعة، 22 يوليو 2016
أنا سيّدُ هذا العدم ــ فايز العباس ــ شاعر من سورية
أنا سيّدُ هذا العدم…
أتركُ الأرضَ مسرحاً للعبث .
لا أؤثّثُ سوى الخراب .
أجلسُ على تلّةِ البلادِ المهدَّمة
و أُخرِجُ النصوصَ من فمي مثل الأفاعي .
أتركُ الأرضَ مسرحاً للعبث .
لا أؤثّثُ سوى الخراب .
أجلسُ على تلّةِ البلادِ المهدَّمة
و أُخرِجُ النصوصَ من فمي مثل الأفاعي .
أنا سيّدُ هذا العدم…
تمرّ بيَ الأغاني مشدوهةً بالحنين .
تزورني الحروبُ منتشيةً بالموتى .
يحوم حولي الجرادُ متأهّباً للجفاف .
و تسنُّ العقاربُ ذيولها للأحبة .
تمرّ بيَ الأغاني مشدوهةً بالحنين .
تزورني الحروبُ منتشيةً بالموتى .
يحوم حولي الجرادُ متأهّباً للجفاف .
و تسنُّ العقاربُ ذيولها للأحبة .
أنا سيّدُ هذا العدم…
أُهدي السرابَ للأحياء
و أسخرُ من باقاتِ الورود .
و أقنعُ الموتَ أن يعيشَ طويلاً طويلا .
أُهدي السرابَ للأحياء
و أسخرُ من باقاتِ الورود .
و أقنعُ الموتَ أن يعيشَ طويلاً طويلا .
أنا سيّدُ هذا العدم…
و هذي النصوصُ حيايا .
و هذي النصوصُ حيايا .
الثلاثاء، 19 يوليو 2016
الاثنين، 18 يوليو 2016
الأربعاء، 13 يوليو 2016
الأحد، 10 يوليو 2016
أتساءل أحياناً: ــ فايز العباس ــ شاعر من سورية
أتساءل أحياناً:
كيف سيأخذُ قنّاصٌ صورةً لابنته الصغيرة ؟!
كيف سيأخذُ قنّاصٌ صورةً لابنته الصغيرة ؟!
السبت، 9 يوليو 2016
يا مـالـئَ الكأسِ ــ سامي مسعود ــ شاعر من مصر
يا مـالـئَ الكأسِ هيا أعـطـنـي الراحا
أتـرعْ فــؤادي، بها أسـلـو الذي راحا
أفـرغْ عـلـيـنـا مِنَ الـتّرياق بَـهْـجَـتَـهُ
كم بالـمـدام من الأحـــزان ما انْزاحا
الـرُّوحُ ظــمْـآنـةٌ، قد جفَّ مَـنْـهَـلُـهَـا
لــقــد أبــادَ وعــادَ الــهــجــرُ أرْواحا
فساحةُ الحبِ، مثلُ الحربِ، تَـقْتُـلُـنَـا
أدْمـلْ بهـا كلَّ مـن في الحبّ قد ناحا
يا صــانعَ الخـمر عـتِّـقْـهـا بلا عجلٍ
فكـلُّـنـا عِـلـلٌ نـرجـــــوكَ إصْـــلاحا
في عتمة النفس قد تاهت شواطِـئُـنَـا
حتى بدا الكاسُ في الارواح مصباحا
الـعـقــلُ فـي نـشــوةٍ والقلبُ مُنْتفضٌ
أزال عـنَّـا وِصَـالُ الـخــمــرِ أتـراحا
فإنّـنـي فَــرِحٌ لــمَّــا أُعَــاقِـــــــرُهَـــا
لـطـالـمـا صــار كُلُّ الـوقـتِ أفـراحا
كأسُ الـطـلا صـاحبٌ ما دام يُذْهِـبُنَا
يا راعيَ الـكـاسِ لا تَـجْـعَـلْـهُ أقداحا
أتـرعْ فــؤادي، بها أسـلـو الذي راحا
أفـرغْ عـلـيـنـا مِنَ الـتّرياق بَـهْـجَـتَـهُ
كم بالـمـدام من الأحـــزان ما انْزاحا
الـرُّوحُ ظــمْـآنـةٌ، قد جفَّ مَـنْـهَـلُـهَـا
لــقــد أبــادَ وعــادَ الــهــجــرُ أرْواحا
فساحةُ الحبِ، مثلُ الحربِ، تَـقْتُـلُـنَـا
أدْمـلْ بهـا كلَّ مـن في الحبّ قد ناحا
يا صــانعَ الخـمر عـتِّـقْـهـا بلا عجلٍ
فكـلُّـنـا عِـلـلٌ نـرجـــــوكَ إصْـــلاحا
في عتمة النفس قد تاهت شواطِـئُـنَـا
حتى بدا الكاسُ في الارواح مصباحا
الـعـقــلُ فـي نـشــوةٍ والقلبُ مُنْتفضٌ
أزال عـنَّـا وِصَـالُ الـخــمــرِ أتـراحا
فإنّـنـي فَــرِحٌ لــمَّــا أُعَــاقِـــــــرُهَـــا
لـطـالـمـا صــار كُلُّ الـوقـتِ أفـراحا
كأسُ الـطـلا صـاحبٌ ما دام يُذْهِـبُنَا
يا راعيَ الـكـاسِ لا تَـجْـعَـلْـهُ أقداحا
الخميس، 7 يوليو 2016
(وبالمفيدِ المُختصر) ــ هشام كفارنة ــ فنان وشاعر من سورية
(وبالمفيدِ المُختصر)
وتقولُ لي :
- ياشاعري
من أين تأتي بالحلاوةِ كلها؟
من أين تنهمرُ الشموسُ الساطعاتُ على القوافي والصور ؟
وتقولُ لي :
- ياشاعري
من أين تأتي بالحلاوةِ كلها؟
من أين تنهمرُ الشموسُ الساطعاتُ على القوافي والصور ؟
- مِن ها هُنا
مِن وحيّ ما خطَّت يداكِ على دَمي
ومن اشتعالِ مشاعري
ومن الليالي
وانفعالي حينَ أهطلُ عِزّ صَيفِكِ كالمطر
من شَهقة ِالنارنجِ في البيتِ العتيقِ بحييّنا
ومِياه ِفيجتِنا التي قَد أَنبتت ضَوءَ الزنابقِ في الحجَر
من برقِ نارِك أشعلَ الشوقَ العميقَ بمُهجتي
فاستبشَرت بهِ فانهمر
من بعضِِ ما قد خلّفت شفتاكِ
من خمر ِ السكاكرِ في فَمي
من سهمِ عينيكِ الذي أَطلقتِه ِبدرايةٍ
فأصابَ قلبي واستَقر
من مدّ بحرك ِ
لم يَغب عَنّي ولَم يَهدأ ولا قطُّ انحسَر
قد خضتُهُ أبغي الوصولَ إلى فُراتي دونَ خوف ٍ أو حَذر
من قبلة ٍحرّى بها ضاعَت مَعالمُنا فصِرنا قابَ غُمرٍ مِن خَطر
ماعدتُ أَدري في رِحابِكِ يابهية ُمن أَنا ؟
أأنا أنا ؟
أم أنت ِ في أَلقي أنا ؟
ظلّ السؤال ُ يُظلّنا
وغدونا في كرٍ و َفر!
من وهج ِ نيرانٍ تبدّى
من أصابعكِ النحيلةِ حين َ تمشطُ غرَّتي برشاقةٍ فيصيبُني مس ٌ يعلقُني على غُصنٍ تأوهَ فانكسَر
من فيضِ عطرك ِحينَ
شاكست ِالقصيدة َ فارتمت حيرانةً وتأَلقت بي في يَديك
من ليلكٍ قد ضمّنا حينَ
التقينا فاهتدى حَالاً إِليك
فصَار َ عُمري مِن عَسَل
وجَديلةٍ قد حِرتُ كيف
أفكّها فرميتُ ماقد كانَ من تَعبٍ سَبا روحي عليك
وأنا المُشتتُ بين ثغرِك والقبل
ولهيبُ شَوقي في عُروقيِ قَد استَعَر
ماكنتُ أعرفُ أيَّ درب سوفَ يوصلُني اليكِ ولا إلى أينَ المَفر
من طيفكِ المَسكوبِ في ألقِ الخيال
من لمسةٍ حينَ
اقتربنا طوقتنا بالبهاءِ وماأََمَر
مِن مِن وَمِن !
ودّي أفيضُ غَمامةً
فأهز غصن َالتوتِ
كي يتساقط َ الثمرُ الشهي ُّيذوبُ في فمِك الثمر
ويلونَ الدنيا بقافيةٍ يتوقُ لها المغني و الوتر
فأرى بعينيكِ السعادةَ
تحتفي
والعيدَ هلََّ مراقصاً خصرَ القمر
مِن وحيّ ما خطَّت يداكِ على دَمي
ومن اشتعالِ مشاعري
ومن الليالي
وانفعالي حينَ أهطلُ عِزّ صَيفِكِ كالمطر
من شَهقة ِالنارنجِ في البيتِ العتيقِ بحييّنا
ومِياه ِفيجتِنا التي قَد أَنبتت ضَوءَ الزنابقِ في الحجَر
من برقِ نارِك أشعلَ الشوقَ العميقَ بمُهجتي
فاستبشَرت بهِ فانهمر
من بعضِِ ما قد خلّفت شفتاكِ
من خمر ِ السكاكرِ في فَمي
من سهمِ عينيكِ الذي أَطلقتِه ِبدرايةٍ
فأصابَ قلبي واستَقر
من مدّ بحرك ِ
لم يَغب عَنّي ولَم يَهدأ ولا قطُّ انحسَر
قد خضتُهُ أبغي الوصولَ إلى فُراتي دونَ خوف ٍ أو حَذر
من قبلة ٍحرّى بها ضاعَت مَعالمُنا فصِرنا قابَ غُمرٍ مِن خَطر
ماعدتُ أَدري في رِحابِكِ يابهية ُمن أَنا ؟
أأنا أنا ؟
أم أنت ِ في أَلقي أنا ؟
ظلّ السؤال ُ يُظلّنا
وغدونا في كرٍ و َفر!
من وهج ِ نيرانٍ تبدّى
من أصابعكِ النحيلةِ حين َ تمشطُ غرَّتي برشاقةٍ فيصيبُني مس ٌ يعلقُني على غُصنٍ تأوهَ فانكسَر
من فيضِ عطرك ِحينَ
شاكست ِالقصيدة َ فارتمت حيرانةً وتأَلقت بي في يَديك
من ليلكٍ قد ضمّنا حينَ
التقينا فاهتدى حَالاً إِليك
فصَار َ عُمري مِن عَسَل
وجَديلةٍ قد حِرتُ كيف
أفكّها فرميتُ ماقد كانَ من تَعبٍ سَبا روحي عليك
وأنا المُشتتُ بين ثغرِك والقبل
ولهيبُ شَوقي في عُروقيِ قَد استَعَر
ماكنتُ أعرفُ أيَّ درب سوفَ يوصلُني اليكِ ولا إلى أينَ المَفر
من طيفكِ المَسكوبِ في ألقِ الخيال
من لمسةٍ حينَ
اقتربنا طوقتنا بالبهاءِ وماأََمَر
مِن مِن وَمِن !
ودّي أفيضُ غَمامةً
فأهز غصن َالتوتِ
كي يتساقط َ الثمرُ الشهي ُّيذوبُ في فمِك الثمر
ويلونَ الدنيا بقافيةٍ يتوقُ لها المغني و الوتر
فأرى بعينيكِ السعادةَ
تحتفي
والعيدَ هلََّ مراقصاً خصرَ القمر
-حَسنٌ فَقُل لي ياحبيبي مَن َأنا ؟
-فأَجبتُها بِمدامِعي :
لاتجزعي ...
رغمَ الجراحِ تبسمي
ولتَسلمي مِن كُلِّ شَر
الشامُ أنت ِ
وبالمفيدِ المُختصَر
أنت الشآمُ وذا المفيدُ المُختَصَر .
لاتجزعي ...
رغمَ الجراحِ تبسمي
ولتَسلمي مِن كُلِّ شَر
الشامُ أنت ِ
وبالمفيدِ المُختصَر
أنت الشآمُ وذا المفيدُ المُختَصَر .
الجمعة، 24 يونيو 2016
( ماذا نفعل بأطفالنا ) ــ خوناف أيوب ــ شاعرة من سوريا
( ماذا نفعل بأطفالنا )
ماذا نفعل بأطفالنا الذين ضاعوا في الغابات
حين كانوا يبحثون عن الطريق
أنطمئن وننام ؟
فهم يعرفون حكاية ليلى والذئب .
....
ماذا نفعل بأطفالنا الذين غرقوا وهم يحلمون بالطيران؟
أنقول لهم أجنحتكم زعانف ؟
....
ماذا نفعل بأطفالنا العالقين برصاص جنود الجيران على الحدود ؟
أنقول لهم أن الحدود سور بيت صديقكم إنها مزحة لتقفزوا أكثر يا سناجب والبندق فوق قلبكم بنادق ؟
....
ماذا نفعل بأطفالنا الذين يبيعون الورود حفاة بانتظار صفارة شرطي المرور
أنقول لهم إنها رقصة والشرطي عمكم ؟
....
ماذا نفعل بأطفالنا المرميون في سجون الوطن
أنقول لهم إنها لعبة الغميضة التي لن تنتهي ؟
....
ماذا نفعل بأطفالنا الذين فتحوا شفاههم الصغيرة ليضحكوا فتسرب الغاز لأجسادهم
أنقول لهم إنه كابوس هيا استيقظوا قد حان وقت الفطور ؟
....
ماذا نفعل بأطفالنا الذين رفعوا الكرة يلعبون فهبطت عليهم براميل بحجم العالم
أنقول لهم لا تخافوا إنها شاشة 3D
نحن في السينما إنها عطلة نهاية الأسبوع ؟
....
ماذا نقول لأطفالنا الذين يسألوننا عن شكل المدرسة
أنقول لهم إنها تشبه الكعكة والكعكة تشبه الكرة تلك الكرة التي ارتفعت قبل أن تضيعوا في الغابة ؟
....
أيها العالم الحجر .. !! أتعرف ماذا يعني أن يسألك طفلك عن حجم الحياة وهو يورق دماً ؟
الجمعة، 10 يونيو 2016
يغيب الوقت ــ أحمد ساجت شريف ــ شاعر من العراق
يغيب الوقت
على شُرف الترجي
ولازلت
أتقاسم مع المواسم محنة الجريان
مأخوذا باكتظاظ الغيم على ملامحي الغريبة ..
أهبُ للمسافات
خطاي ..
للمنزل دهشة المكوث ..
للسلالم
شهقة وصولٍ لم تأت ِ ..
لبراعم الجرح غواية جسدي ..
للجدران التي لونتها طفلة البحر فجر الكلمات ..
لضلالة قلوبهم العاقة ضوء جبيني ..
على شُرف الترجي
ولازلت
أتقاسم مع المواسم محنة الجريان
مأخوذا باكتظاظ الغيم على ملامحي الغريبة ..
أهبُ للمسافات
خطاي ..
للمنزل دهشة المكوث ..
للسلالم
شهقة وصولٍ لم تأت ِ ..
لبراعم الجرح غواية جسدي ..
للجدران التي لونتها طفلة البحر فجر الكلمات ..
لضلالة قلوبهم العاقة ضوء جبيني ..
وللسأم الذي يطوقني
أغانٍ هادئة !!!
أغانٍ هادئة !!!
لم يأتي منك فرح ــ خوناف أيوب ــ شاعرة من سوريا
لم يأتِ منك فرح
لا رسالة
لا كلمة
ولا حتى قلب ألكتروني واحد
لا شيء يأتِ منك
باقٍ أنت وقلبك الحجر
لا تتعب ..
وقلبي هنا يتنفس حجارتك
لا أتعب ..
أحبكِ .. وحده بخار المطر يعلم كم رسمتها
وأنا أقول لأناملي ليتكِ سبابته ...
يتمرد الوجع كل يوم
مريضة بك .. ألثمكَ
أمرمر بكفي على جبينك
ما بالها متعبة حقول الغيم ؟
أسألُ صورتك الوحيدة وأنا أرتب الشوق ...
أجالس الطريق لساعات
من تحت قدما الباب أراقب أقدام المارة
شمالاً جنوباً تسير ظلالهم
لا طيف يقف أمام بيتي
لم تأتِ يا أنت أبداً ..
في الليل
أعود لخيبتي
أشعلُ الذاكرة وأطفأُ إنارة المدينة
ماذا أفعل بالضوء
وعتمة غيابك تعميني أكثر كل ليلة ...
أتوسد البكاء
وأمضي ... أقتني جدول ماءٍ
وأنتظرك هناك .. حيث حلم ،
لم أعد أسجنُ الكلمات بقفص القصيدة
ما ذنب الكلمات لتموت وأنت لم تحزن عليها ولا عليّ يوماً ..
هي الحكايات أحياناً تأتي فراقاً فنتخيلها حباً ..
الأربعاء، 8 يونيو 2016
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)