1
هذا المطرُلا أعرفهُ،
لا ناياتَ فيه..
ودموعي تُغرِقُه.
2
هنا
لاشيءَ يُشبهُ الصباحَ إلّا الذِّكريات.
3
أيّتها البلادُ الغريبة:
لعلّنا أجملُ مافيكِ سوى أنّك تشبهينَ ضياعنا،
وتُشبهينَ خوفنا القديم.
..
ومع ذلك..
سأغنِّي للشّمسِ تطلعُ من الشَّرق، للقمرِ في حضنِها،
ولضيائه
الذي يغسلُ المطر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق