كفاك ايها الجفن فــ لم يعد البكاء مصدرا للراحه….
فمصير من تبتغيه تمادى في الفراق……
فلا ترسم خطوط رجوعه اليك حتى في احلامك….
ومن جعلته (وطنً) لأوجاعك قد أُحتل… ..
ومقاومتك في الدفاع عنه قد أُسقِطت من عينيه
فهو وطن لا يعشق محبيه بقدر عشقه للخيانة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق