تجمع الشعر والأدب العالمي
اِصطفَتكِ القصائدُ التي اكتنزتُها في دفترٍ شخصيٍّ لم تطأ حروفهُ خاصرة اُنثى ردمتهُ تحت كتب الوصايا في بهوٍ خاصٍ .. أنتِ التي زكّتكِ الحمائمُ الزائرةُ للشُرفاتِ لطالما أبدعت الطيور في مُعاكستكِ صباحا عِند النافذة و بينَ فِناءات الدورِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق